هذهـ صـفـحـاتـكـمـ .. فاملأوهـــا

اري الكون بستانا لكن الناس تهمله
اري الحب الوانا لكن الناس لاتميزه
اري العدل فنا لكن الناس لاتعرفه
اري فيكم طاقة لكن الناس لا تحسها
اري فيكم حلما راقيا لكن الناس لا تراه
فلنعمل معا جاهدين انرفع حجاب النور عن اذهاننا واذهان الناس

فحرام الا يري كل عمل جميل في زمان تري فيه حتي اتفه الاشياء واقلها احتراما

سألت نفسي
ترى
ماذاكان احساسها
كيف رأت الدنيا عندها
كيف كان انتهاء احلامها
ماذا احست تجاه حياتها
ما هي آخر فكره خطرت في بالها
كيف تصورت الموقف في مخيلتها
هل فكرت في لحظتها
هل ندمت أم رضيت عما فاتها
افكرت كيف سيكون ما بعدها
هل تساءلت ان يكون انتهاءها يعني انتهاء ذكرها
ماذا استرجعت من ذاكرتها
كيف احست بانتهاء عمرها
ام جاءت كل هذه التساؤلات والمشاعر المختلطه وقتها
واقتحمت اللحظه في ان واحد دون ان تترك خيار لها
دون اي مساحه لاجاباتها
ام انها وجدت اجابه
لكن بلا فائده
ترى ماذا كانت اجاباتها
لكن
ماذا سيكون احساسي انا حينها
وماهي التساؤلات التي قد تراودني انا
وماذا ستكون اجاباتي وقتها
حقا لا أدري
ولا فرصه لدي سوى الانتظار
حتى تأتي اللحظه التي عندها فقط
يسمح لي بالاجابه
وان كانت اجابه بلا جدوى
واني لأحب أن تكون
آخر اجاباتي



لا اله الا الله سيدنا محمد رسول الله ...... ( عليه افضل الصلاه والسلام )

عقول نبتت متفرقة
ولكنها حين كبرت.....تشابكت غصونها وافرعها
فبعد ان كانت تظلل صاحبها فقط
اصبحت تظلل علي الناس كلهم واصبحت اكثر قوة
كما انها صارت مثالا للجمال والاحترام


هكذا اراكم

شوية كلمات بصراحة جبارة والله العظيم (ايييه بتقول ايه ياسلطان)

اختى الكبرى ريانة
لا اعرف ماذا اقول لك اختى الكريمة ، فمنك أنت أتعلم كيف اجعل قلبى نقيا . وصدقينى اختى ، انا لست كما تظنين ، فأنا اعلم أهل الأرض بنفسى....
جعلنى الله أحسن مما تظنين وغفر لى ما لا تعلمين....
كلماتك زادتنى هما أختى .
‏*‏******
النجمة
انا لا اسجل موقف من الحب أختى ، انا فقط اسجل رؤية و إحساس بقسوتنا على من نحب..لنقل نظرة فلسفية قلبية
اما قضية ان نحب او لا نحب فاعتقد اننا كبشر لانملك حق الاختيار ، فطرتنا جبلت على ان نعيش دوما بالحب ...
احترامى الشديد لرؤيتك أختى .

ريانة...
حسنا أختى لن أجادلك
فأنا اثق كثيرا بعمق نظرتك ...
أحاول جاهدا الآن ان أجد المخرج
دعواتك
جزيتى الجنة على صدق أخوتك
دمتى لى أختا كبرى

كنت دوما أؤمن أن حل جميع مشاكلى الإجتماعية هو يوم ثامن ...
نعم سأكون حينها أقدر على التواصل
سأخرج مع أصدقائى من جديد
سأرى والداي أكثر
سأجالس إخوتى اطول
سأجد لنفسى فسحة من الوقت لأرتاح
سأعود إجتماعيا كسابق عهد أحبتى بى
نعم يوم ثامن حل سحرى لكل مشاكلى...
لكننى صرت امام حقيقتين اولاهما قاسية و ثانيهما رائعة
القاسية ... أن إيجاد اليوم الثامن ضرب من المستحيل
الرائعة ... أن نبينا محمد أعظم إنسان إجتماعي فى تاريخ البشرية كان يعيش سبعة أيام فى الأسبوع فقط ...
إذا أنا لا أحتاج إلى يوم ثامن مطلقا..
أحتاج فقط ان اسير على درب معلمى ...
صلى ربى عليه وسلم

بسم الله الرحمن الرحيم
باختصار شديد وبعد الاعتذار عن قلة مشاركاتى او ربما لا تكون لى مشاركات مسبقة
اريد فقط ان اثنى عليكم بما اسال الله عز وجل ان تكونوا اهله ان شاء الله
فرغم زياراتى القليلة ولكن اشعر انكم ربما تكونون ملائكة
واجمل ما فيكم حديثكم باللغة العربية وخواطركم الجميلة التى تفصح عن نفوس نقية تقية
فاسال الله ان يزيدكم واياى من علمه وفضله
وان يعلمنى لاصل لدرجاتكم الرفيعة والحق بهذا الركب الصالح الذى تاخرت عنه كثيرا بقلة همتى
فاساله سبحانه ان يهدينى وان يرزقنى بمثل هممكم التى ارى انها تعانق كواكب الجوزاء ونفوسكم النقية التى تنافس نقاء الثلج فى بياضه
بالله عليكم اسالكم الدعاء لى بظهر الغيب بالهداية والعلم والتوفيق والفرج